منتديات حجازة التعليمية
ضيفنا الكريم
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
أهلاً بك بين اخوانك واخواتك
آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا
حيـاك الله
نتمنى أن نراك بيننا للتسجيل
مع خالص التحية بدوام الصحه والسعاده
ادارة منتديات مدرسة حجازةالثانوية المشتركة
منتديات حجازة التعليمية
ضيفنا الكريم
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
أهلاً بك بين اخوانك واخواتك
آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا
حيـاك الله
نتمنى أن نراك بيننا للتسجيل
مع خالص التحية بدوام الصحه والسعاده
ادارة منتديات مدرسة حجازةالثانوية المشتركة
منتديات حجازة التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة واسلاماه س وج3

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسامه جاد
مشرف سوبر
مشرف سوبر
اسامه جاد


ذكر عدد الرسائل : 3356
العمر : 53
العمل/الترفيه : معلم اول احياء وعلوم بيئه وجيولوجيا
نقاط : 13558
تاريخ التسجيل : 14/02/2009

قصة واسلاماه س وج3 Empty
مُساهمةموضوع: قصة واسلاماه س وج3   قصة واسلاماه س وج3 I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 09, 2009 8:36 pm

س1 : ما الذكريات الأليمة التي سيطرت على جلال الدين في الهند ؟



ج1 : عاش السلطان جلال الدين عيشة حزينة في مملكته الصغيرة بالهند تسودها الذكريات الأليمة ، ذكريات ملكه الذاهب ، ذكريات أهله الهالكين من أب مات في الغربة شريداً ، وإخوة ذبحهم التتار ، وجدة وعمات ساقهن التتار سبايا ومن أخوات عقائل أمر بإغراقهن في النهر وهو ينظر إليهن ومع ذلك : كان يجد سلواه الوحيدة في ولديه الحبيبين ( محمود وجهاد ) حيث يقضى معظم أوقاته معهما يشاركهما ألعابهما ويجاريهما في أحاديثهما ويجد في ذلك متعة تنسيه هموم الحياة وآلامها .

س2 : كيف استعد جلال الدين لملاقاة التتار ؟



ج2 : من مظاهر هذا الاستعداد نظم جيشه ، اهتم بتدبير ملكه ، كان في كفاح دائم مع أمراء الممالك المجاورة للاهور يراقب حركات التتار ويتنسم أخبارهم وينتظر الفرصة للانقضاض عليهم والانتقام منهم ويعمل جاهداً على استرداد ممالكه وممالك أبيه من أيديهم .

س3 : فرصة عظيمة سنحت لجلال الدين فيم تمثلت هذه الفرصة ؟



ج3 : 1- أعوانه وأنصاره في القرى يتمنون عودته ويراسلونه سراً ويصفون له أحوال الناس وما يعانونه من ظلم وفساد .

2- وعدوه بالوقوف بجانبه يؤيدونه وينصرونه .

3- كانت عنده رغبة في استرداد مملكته والانتقام من التتار .

4- جنكيز خان مشغول بحروب طويلة مع الترك .

رأى جلال الدين أن الفرصة سانحة فصحت عزيمته على اغتنامها فتجهز للمسير بخمسة آلاف مقاتل قسمهم إلى عشر فرق وأمرهم أن يسيروا خلفه على دفعات من طرق مختلفة حتى لا يتسمع الناس بخبر مسيرهم وكتم خبره عن الناس جميعاً ما عدا قائده الكبير( بهلوان أزبك ) إذ استنابه على ما يملك بالهند .

س4 : ما سبب حيرة السلطان عند خروجه للتتار ؟
ج4 : قبل التحرك فكر السلطان مليا في أمر ولديه الحبيبين وتردد طويلاً هل يتركهما في الهند أم يصحبهما معه فإن أخذهما معه تعرضا لأخطار الطريق ومتاعب الرحلة الشاقة ثم هناك قتال عنيف لا يعلم عاقبته إلا الله وإن تركهما بالهند فلا طاقة له بفراقهما وليس له أهل في الدنيا غيرهما وربما يطمع أمراء الهند في مملكة لاهور ويستضعفون نائبه عليها فيقتلوه ويستولون عليها وحينئذ يقع الأميران في قبضة التتار ولا أمل في نجاتهما من سيوفهم وبعد موازنة بين الموقفين آثر أهون الخطرين ففضل أن يأخذهما معه والسبب 1- أن أخذهما كان قريباً إلى هواه . 2- كان لا يطيق فراقهما .


3- إن كتب له النجاح والنصر فهما معه وإن خانه الحظ فخير لهما أن يقتلا معه ولا يتعرضا للشقاء والهوان .

س5 : كيف تمكن السلطان من تحقيق الانتصارات على التتار ؟



ج5 : سار جلال الدين ومعه خواص رجاله وعبروا نهر السند وتجمعت فرق جيشه كله عند ( ممر خيبر ) ثم سار الجيش حثيثاً حتى اقترب من ( كابل ) فبعث جلال الدين إلى أعوانه يخبرهم بمجيئه ففرح الناس واستبشروا ووثبوا على حاكمهم الظالم وقتلوه وملك جلال الدين المدينة بدون قتال وشاع هذا الخبر في سائر المدن والعواصم فاستعد أعوان التتار له وأرسلوا إلى جنكيز خان يستنجدون به ولكن جلال الدين عاجلهم وقضى عليهم ومضى يفتح المدينة بعد الأخرى بدون عناء لأن الأهالي كانوا يساعدونه حيث يثورون على الحاكم ويقتلوه بمجرد أن يصل السلطان إلى المدينة حتى وصل إلى كرمان والأهواز .



س6: كيف قضى جلال بجيش الخلاص على التتار؟وما دور مسلمي بخاري وسمرقند؟



ج6 : في فرحة هذا الانتصار علم السلطان أن جنكيز خان قد أعد جيشاً عظيماً لقتاله بقيادة أحد أبنائه فاستعد له وسار بأربعين ألفاً يتقدمهم جيشه الخاص الذي سماه ( جيش الخلاص ) والتقى مع جموع التتار في ( سهل مرو ) واشتد القتال حتى استشهد الكثير من جيش الخلاص فاضطربت جيوش المسلمين فصمم السلطان على الاستشهاد في المعركة ثم اتقد حماسه وقال لمحمود : ها أنت قد رأيت التتار يا محمود وإني سأقاتلهم بنفسي فاثبت خلفي ولا تدع أحد يأسرك وتقدم بنفسه فلما رأى المسلمون ذلك دبت الحمية وقاتلوا قتالاً عنيفاً .

في أثناء القتال والتتار متفوقون على المسلمين سمعت أصوات خلف صفوف المسلمين الله أكبر – الله أكبر . نحن جنود الله أيها المسلمون قاتلوا المشركين فتعجب المسلمون وظن بعضهم أنهم ملائكة بعثهم الله لتأييد المسلمين فما هي إلا لحظات حتى انهزم التتار وأثناء فرارهم تلقاهم المسلمون من أهل بخاري وسمر قند من الخلف وكبسوهم على غرة وإذا بالمسلمين من الخلف والأمام يذبحون التتار حتى أبادوهم على بكرة أبيهم فتصافح المسلمون على السهل الذي امتلأ بجثث التتار .



س7 : كيف أحيا جلال الدين ذكرى والده خوارزم شاه ؟ وعلام يدل ذلك ؟



ج7 : سار في موكب عظيم لزيارة قبر والده في الجزيرة التي دفن بها ، فبكى عنده وترحم عليه ، ثم أمر بنقل رفاته ، فدفنه بقلعة ( أزدهن ) في مشهد حافل حضره العلماء والأعيان والكبراء من جميع النواحي ، وبنى عليه قبة عظيمة أنفق على بنائها وزخرفتها أموالاً كبيرة ، وجلب لها أمهر البنائين والصناع .



س8 : اذكر موقف جلال الدين من أسرى التتار .



ج8 : قتلهم جميعاً وكان فيهم ابن جنكيز خان فأحضره أمامه ليقتله بنفسه ولكن محموداً تقدم لخاله قائلاً : يا خالي إنك لا تقتل إلا جنكيز خان نفسه أما ابنه هذا فدعه لسيفي فإنه غير أهل لسيفك فضحك جلال الدين وقال عليك به فاقتله على ألا تزيد على ثلاث ضربات فتقدم محمود وهز سيفه في الهواء وضرب عنق الأسير ضربة واحدة أطاحت رأسه فكبر الحاضرون فرحين معجبين بقوة الأمير الصغير ثم عانقه السلطان وقال له : بارك الله فيك يا بطل .



س9 : لماذا لجأ جلال الدين لملوك المسلمين ؟ وبم ردوا ؟



ج9 : نظر إلى بلاده فوجدها منهوكة القوى عمها الخراب التام وعضها الفقر المدقع وفشا فيها القحط ونضبت الموارد وكسدت الأسواق بسبب ما منيت به من غارات التتار ونهبهم وسلبهم . ظل أياماً يفكر في وسيلة يسد بها خلته فاهتدى إلى حل الاستنجاد بملوك المسلمين وإمدادهم بالثروات بما يكفل لهم القدرة على مواجهة التتار فكتب إلى ملوك المسلمين لنجدته وتأييده ومساعدته لرد هذا الخطر الفادح ولكنهم خذلوه كما فعلوا مع والده فعزم على المسير إليهم لتأديبهم خاصة الملك الأشرف الذي أغلظ الرد عليه



س10 : ماذا فعل جلال الدين ببلاد المسلمين ؟ وكيف عاقبه الله ؟



ج10 : توجه جلال الدين بعسكره إلى خلاط بلاد الملك الأشرف فهجم عليها وقتل أهلها ونهب أموالهم وخرب قراهم وظفر بغنائم كثيرة وروع الأبرياء الآمنين وفعل بها ما يفعله التتار .

عاقب الله السلطان جلال الدين عقاباً من جنس ما فعل حيث افتقد وهو في الطريق ثمرتي قلبه وحياته ( محمود وجهاد ) حيث خطفهما جماعة من الأكراد فالتمسهما في كل مكان فلم يعثر عليهما كأن الأرض قد ابتلعتهما ومعهما الموكلان بخدمتهما ( سيرون والشيخ سلامة ) وهذا العقاب بسبب ما فعله بقوم لم يعتدوا عليه ولا ذنب لهم إلا أنهم رعية ملك أساء إليه .

س11 : ما أثر ضياع الطفلين على سلوك السلطان وخلقه ؟

ج11: تغيرت طباع جلال الدين وساء خلقه وأصابه مس من جنون الحيرة حتى أصبح لا يجرؤ أحد من رجاله أن يدنو منه – عكف على الخمر وأدمنها – أصبح لا يفيق من سكره – كان يقضي يومه هائماً على وجهه يبحث عن ولديه الضائعين وقد فقد صوابه وأمضه الحزن فكان يبكي حتى يظن الناس أنه لن ينقطع عن البكاء ويضحك حتى يظنوا أنه لن ينقطع عن الضحك وأحياناً يأتي بحركات غريبة ويتكلم بكلمات غير مفهومة حتى إذا أثقل رأسه السكر انصرع على سريره وبات يهذى هذيان المحموم وقد سمعه خواص رجاله ذات ليلة يخاطب والده في حوارطويل في نهايته تبرأ منه والده وعاتبه عتاباً مراً على ما فعله ببلاد المسلمين

س12 : كيف انتصر رجال جلال الدين على التتار ؟ وكيف انهزموا بعد ذلك ؟



ج12 : في هذه الآونة كانت حالة السلطان تزداد سوءاً حتى يئس رجاله من رجوعه إلى الصواب وكانت الأنباء تأتيهم بتقدم جنكيز خان يقتل وينهب ويدمر فتسللوا من حوله ولحقوا بإخوانهم المجاهدين والتقى المسلمون بطلائع التتار فقاتلوهم وانتصروا عليهم فقويا أملهم في النصر بعد أن علموا أن جنكيز خان عاد إلى بلاده لعلة شديدة أصابته فخشي أن يموت في غير موضع رأسه وأصدر أمراً إلى رجاله ( ألا يقتلوا جلال الدين إذا ظفروا به وأن يحملوه إليه حيا لينتقم منه بنفسه ولكن أقبل التتار يتدفقون كالسيل حتى غص بهم الفضاء ووقف المسلمون في وجههم صفاً كالبنيان المرصوص ولم يستطع التتار التقدم شبراً واحداً إلا على أشلاء الأبطال منهم وما زال التتار يتدفقون حتى وصلوا إلى مقربة من إقامة جلال الدين .

س13 : كيف نجا جلال الدين من أيدي التتار ؟

ج13 : هناك فئة من رجال جلال الدين المخلصين عز عليهم أن يتخلوا عنه في محنته فآثروا أن يظلوا معه حتى النهاية وتعهدوا على حمايته حتى يستعدوا للفرار ولكن التتار كانوا أقرب إلى جلال الدين ورجاله فما شعروا إلا وطلائعهم تحيط به فقاموا إلى السلطان فوجدوه سكراناً فصبوا الماء على رأسه وأركبوه فرساً ونجوا به وكان ماهراً في ركوب الخيل فاستطاع أن يهرب .



س14 : انتهى جلال الدين . وضح .



ج14 : في تلك الفترة لمحه كردي موتور فعرفه فانتظر خلو البيت من صاحبه ثم دخل ومعه حربة وقال للزوجة : لم لا تقتلون هذا الخوارزمي ؟ قالت المرأة : لا سبيل لك لقد أمنه زوجي . فقال الكردي : لا أمان لهذا فقد قتل أخاً لي في خلاط وكان السلطان رابط الجأش لا ينطق ثم هز الكردي حربته وسددها بقوة إلى السلطان لكنه حاص عنها فنشبت في الجدار خلفه فأسرع السلطان إلى الحربة واختطفها وقال له : الآن سألحقك بأخيك فقال الكردي : إن تقتلني فقد شفيت نفسي باختطاف ولديك فكانت هذه الكلمة أشد وقعاً على السلطان مما لو أصاب الحربة كبده فقد زلزلت كيانه وأفقدته تماسكه وملكه الخوف ولم يصدق ما سمع وقال له : ماذا صنعت بهما ؟ قال الكردي : إنهما عندي ولن أسلمهما إليك حتى تؤمنني . قال له : قد أمنتك . قال له : لا أصدق حتى ترمي هذه الحربة من يديك فألقاها جلال الدين فخرج الكردي ووقف خارج الباب وأحس أنه في أمان فقال للسلطان : أيها المخبول نجوت منك لقد بعت ولديك لتجار الرقيق فلن تراهما أبداً وإذا بالسلطان يتمايل وسقط على جنبه وقال : لا حول ولا قوة إلا بالله لقد بيع محمود وجهاد بيع الرقيق فكر الكردي راجعاً و التقط الحربة وطعن بها جلال الدين فنشبت بين ضلوعه ولم يحاول جلال الدين أن يدافع عن نفسه وقال : هنيئاً لك يا كردى لقد ظفرت برجل أعجز جنكيز خان . أجهز على وأرحني من الحياة فلا خير فيها بعد محمود وجهاد وأراد الكردي نزع الحربة فلم يستطع فساعده السلطان وهو يقول : عجل بموتى حنانيك . فسدد الكردي الحربة في صدره حتى نفذ سنها إلى الأرض وهو يقول : لقد أرحتك من الحياة كلها .




























من لغويات الفصل الرابع



شريد : طريد ، عقائل : جمع عقيلة وهي الزوجة الكريمة ، سلواه : عزاؤه ، تكتنف : تحيط ، الفينة : الحين ، يتنسم : يستطلع ، يتربص : ينتظر ، الدوائر : جمع دائرة وهي المصيبة ، تنقبع : تختبئ ، يتوسمون : يتعرفون ويتطلعون ، الأهواء : جمع هوى وهي المويل والرغبات ، يحضونه : يحثونه ، عارمة : شديدة ، سانحة : متاحة مهيأة ، اغتنامها : انتهازها ، ملياً : زمناً طويلاً ، سيقضى : سينتهي، سجف : ستر ، نكّل بهم : اصابهم بنازله وجعلهم عبر لغيرهم ، لايفتأ : يستمر ، كرب : ضيق وحزن والجمع كرب ، يجندل : يصرع ، يحتدم : يشتعل ، إسداء : إعطاء ، ينفس : يكشف ، يلوذ : يحتمي ، دانت : خضعت ، الأصقاع : النواحي والمفرد الصقع ، زهاء : قرابة ، رابط الجأش : ثبات نفس ، تهلل : فرح ، كبسوهم : شدوا عليهم ، على بكرة أبيهم : أي جميعهم ، خلع عليهم : أهداهم ثياباً ، الكسرة الشنيعة : الهزيمة القاسية ، قضه وقيضة : جميعهم ، منهوكة : ضعيفة ، المدقع : الشديد المذل ، فشا : انتشر ، القحط : جفاف الأرض ، نضبت : جفت ، كسدت : بارت ومضادها راجت ، منيت : أصيبت ،

رزحت : ضعفت ، كلاكل : صدور والمفرد كلكل ، خلته : حاجته وفقره ، مهمامه : جمع مهمه وهي الصحراء ، نزير : قليل ، يوصد : يغلق ، باء : رجع ، نكاية : تعذيباً وانتقاماً ، يتميز : يتقطع ، الخسف : الإذلال ، الموكلان : المكلفان ، الآثام : جمع إثم وهو الذنب ، دالفون : متقدمون ، جام : إناء للشرب ، أغرب : أبعد ، مس : إصابة ، تلو : بعد ، سيب : عطاء ، أجدر : أحق ، الأوغاد : جمع وغد وهو اللئيم ، ثكل : فقد ، خاقان : لقب ملوك الترك ، صياصي : قمم ، أسمل : أفقأ ، اصطلمن : أقطعن ، أبقرن : أشقن ، أشرخ : اشق ، أمضه : آلمه ، استرققت : استبعدت ، وفاقاً : عادلاً ، حدت : ملت وبعدت ، المزروء : المصاب ، تودي : تهلك ، ظفروابه : وجدوه ، غص : امتلأ ، أشلاء : أجزاء والمفرد شلو ، طــم : كثر وعم ، الذب : الدفاع ، بيد : غير ، أحدقوا : أحاطوا ، لا يباري : لا يناقش ، برح : غادر ، موتور : له ثأر ، لم ينبس ببنت شفة : لم ينطق بأي كلمة ، حاص : حاد ، ذاهلة : تائهة ، ظفرت : غلبت ، حنانيك : رحمة بي ، جحظت : برزت ، رنــا : نظر .



أجب عن الأسئلة الآتية
وكان مع ذلك لا ينسى تدبير ملكه ، وتنظيم شئونه ، وتقوية جيشه ، وتعزيز هيبته فكان في كفاح دائم مع أمراء المماللك الصغيرة التي تكتنف مملكته " لاهور " .

‌أ- هات مرادف تكتنف ، ومادة ( دائم )

‌ب- بين كيف عاش السلطان في الهند ؟ وفيم كان يفكر ؟

‌ج- مالذي دعا ( جلال الدين ) إلى العودة لبلاده ؟

‌د- ما موقف ( جلال الدين من أخذ الطفليثن أو تركهما ؟ وماذا كان رأيه في النهاية ؟ ولماذا ؟

................................................................................................................................................................................................

................................................................................................................................................................................................
" وما تم له ذلك حتى بلغه أن ( جنكيزخان ) قد أرسل جيوشاً عظيمة لقتاله بقيادة أحد أبنائه فتجهز للقائهم ، وسار بأربعين ألفاً يتقدمهم جيشه الخاص الذي أتى به من الهند وسماه ( جيش الخلاص ) وكان قد بقى منه ثلاثة آلاف ... "



‌أ- هات مرادف : ( زهاء ) مبيناً كيف درات هذه المعركة ؟ وأين كانت ؟ وما مصير قائد جيش التتار ؟ وما سبب انتصار ( جلال الدين ) ؟

‌ب- كيف رأى جلال الدين بلاده بعد المعركة ؟ وكيف تصرف ؟

‌ج- عــلل : 1- بدأ جلال الدين بحرب الملك الأشرف ؟

2- عودة جلال الدين قبل أن يعصف ببلاد الشام كلها ومصر .

3- انتقام التتار من أهل ( بخارى ) .

‌د- كيف كانت الحالة النفسية ( لجلال الدين ) بعد اختطاف ولديه ؟

‌ه- لخص الحوار الدائر بين ( جلال الدين ) وثورة والده التي تخيلها بإيجاز .

................................................................................................................................................................................................
................................................................................................................................................................................................
[b]" هنيئاً لك يا كردي ، لقد ظفرت برجل أعجز ( جنكيزخان ) أجهز علي وأرحني من الحياة ، فلا خير فيها بعد محمود وجهاد ، وأراد الكردي نز ع الحربة الناشبة بين الضلوع فلم يستطيع حتى ساعده ( جلال الدين ) على ذلك وهو يقول " عجل بموتي حنانيك " .


‌أ- أكمل بذكر ما هو مطلوب .

مرادف ظفرت ................ ، مرادف الناشبة .....................

مادة الحياة ...................... ، المراد بــــ حنانيك ................

‌ب- " كيف هرب ( جلال الدين ) من أمام ( جنكيزخان ) ؟ وكيف لقى حتفه ؟

‌ج- علل : 1- عدم قدرة رجال جلال الدين وأهل ( بخارى وسمرقند ) التصدي لجيش
( جنكيزخان ) .

2- عدم رغبة ( جنكيز خان ) قتل ( جلال الدين ) بل طلبه حياً .

3- قتل الكردي ( جلال الدين ) .

4- عودة ( جنكيز خان ) قبل نهاية المعركة .
...........................................................................................................................

[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة واسلاماه س وج3
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة واسلاماه س وج7
» قصة واسلاماه س وج8
» قصة واسلاماه س وج9
» قصة واسلاماه س وج1
» قصة واسلاماه س وج2

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حجازة التعليمية :: المنتديات التعليمية :: المرحلة الاولى :: اللغة العربية-
انتقل الى: