منتديات حجازة التعليمية
ضيفنا الكريم
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
أهلاً بك بين اخوانك واخواتك
آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا
حيـاك الله
نتمنى أن نراك بيننا للتسجيل
مع خالص التحية بدوام الصحه والسعاده
ادارة منتديات مدرسة حجازةالثانوية المشتركة
منتديات حجازة التعليمية
ضيفنا الكريم
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
أهلاً بك بين اخوانك واخواتك
آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا
حيـاك الله
نتمنى أن نراك بيننا للتسجيل
مع خالص التحية بدوام الصحه والسعاده
ادارة منتديات مدرسة حجازةالثانوية المشتركة
منتديات حجازة التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة واسلاماه س وج7

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسامه جاد
مشرف سوبر
مشرف سوبر
اسامه جاد


ذكر عدد الرسائل : 3356
العمر : 53
العمل/الترفيه : معلم اول احياء وعلوم بيئه وجيولوجيا
نقاط : 13558
تاريخ التسجيل : 14/02/2009

قصة واسلاماه س وج7 Empty
مُساهمةموضوع: قصة واسلاماه س وج7   قصة واسلاماه س وج7 I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 09, 2009 8:50 pm

الفصل الثامن


س1 : كيف كان المقام لقطز عند سيده الجديد ابن الزعيم ؟



ج1 : لما سلا قطز محنته الأولى وهي مضايقات موسى تفرغ لمحنته الكبرى وهي فراق جلنار ولكنه وجد معاملة طيبة من مولاه ابن الزعيم حيث : أكرمه وبالغ في إكرامه – أدناه من قلبه – حاول أن يخفف آلامه ويصرف أحزانه – أحسن معاملته – لم يكلفه أمراً لا يطيقه وأوصى خادمه الحاج علي الفراش ألا يألو جهداً في العناية بقطز وتسليته فلم يدع وسيلة من الوسائل لتسليته إلا استعملها . فمازال يضرب له الأمثال ويغشي به مجالس العلم ويذهب معه للأسواق حتى استطاع أن يكسر سور الحزن في قلبه .

س2 : اذكر مظاهر تعلق قطز بالعبادة .



ج2 : سيطرت على قطز في تلك الفترة جذبة إلهية فأصبح قلبه متعلقاً بالعبادة والتقوى فكان يصلي الفروض لأوقاتها ويحافظ على النوافل ويكثر من تلاوة القرآن ويتردد على مجالس العلم في جامع المدينة خاصة دروس الشيخ ابن عبد السلام وكان سيده ابن الزعيم يشجعه ولا يكلفه بعمل يمنعه من حضور مجالس العلم .



س3 : كيف كانت العلاقة بين ابن الزعيم والشيخ العز بن عبد السلام ؟



ج3 : كان ابن الزعيم من كبار أنصار الشيخ ابن عبد السلام ومن خواص أصحابه وكان قوي الاعتقاد فيه يحسن إليه ويقضي حوائجه ويناصره في دعوته بنفسه وماله وكان الشيخ يحبه لإخلاصه وغيرته على الدين ويقبل عطاياه على الرغم من عفته الشديدة لأنه يرى إخلاصه ومناصرته خالصاً لوجه الله ونصرة المسلمين فقد كان مثلاً للفتى الشاكر لنعم الله عليه والدليل على ذلك : أنه لم ينس حقاًلله في ماله فكان ينفق منه على الفقراء والمساكين وكان يرى أن لدينه ووطنه حقوقاً عليه لابد أن تؤدى فكان لا يرى خطراً يهدد الوطن إلا سعى في إزالته أو تخفيفه وكذلك أي حدث يهدد الدين إلا وسارع لمحوه وإزالته .

س4 : تعرف الشيخ العز على قطز . وضح .

ج4 : حينما حضر الشيخ لزيارة ابن الزعيم في منزله أكرمه واحتفل به فلما استقر بهما المجلس دخل قطز يقدم لهما شراب الورد فسأل الشيخ عنه فقال ابن الزعيم : هذا مملوك كان لجاري الشيخ غانم رحمه الله وأنا اشتريته ثم حكى له قصته كاملة وأخبره أنه من بيت السلطان جلال الدين وأن اللصوص اختطفوه ثم باعوه في سوق حلب وإني اشتريته لأعتقه فشكره الشيخ على جميل صنعه وقال إن جلال الدين أولى أن تحفظه في ولده وقبل أن ينصرف طلب أن يرى قطز مرة ثانية فلما أقبل قطز تلقاه الشيخ بالبشر وطيب خاطره وأجلسه بجواره وقال له : إن جلال الدين كان حبيباً إلى نفوسنا وأنت ابن أخته ولك عندنا منزلة وحرمة وقد أحسن الله بك إذ جعلك في كنف هذا الرجل الصالح وبإذن الله سيعتقك ويحسن إليك فقبل قطز يد الشيخ باكياً وقال : أنا مملوك سيدي ابن الزعيم ولا أريد أن يحرمني شرف خدمته .

س5 : ما مبادئ الشيخ العز السياسية في الشام ؟



ج5 : عرف قطز في هذه المدة الكثير من أحوال العالم الإسلامي وأحوال ملوكه وأمرائه والمنافسات القائمة بينهم وأدرك السياسة التي كان ينتهجها الشيخ ابن عبد السلام وهي : توحيد بلاد المسلمين وتكوين جبهة قوية من ملوك الإسلام وأمرائه لطرد الصليبيين من البلاد التي يحتلونها وصد غارات التتار والقضاء على من يوالي الأعداء ويخضع لهم أمثال الملك الصالح ( عماد الدين إسماعيل ) صاحب دمشق وكان الملك نجم الدين أيوب صاحب مصر يراسل الشيخ حتى يستطيع تطهير الشام من الفرنجة .

س6 : ماذا فعل الصالح إسماعيل عندما علم بما يريده الصالح أيوب ؟

ج6 : حينما علم عماد الدين إسماعيل بما عزم عليه الملك الصالح نجم الدين أيوب من التوجه للشام اشتد خوفه فعزم على غزو مصر وبعث إلى أمراء حمص وحلب يطلب منهم النجدات ثم كاتب الفرنج أن يساعدوه علىغزومصروسيعطيهم مقابل ذلك قلاع(طبرية – الشقيف – صفد)ثم أذن لهؤلاء الأعداء بدخول دمشق وشراء الأسلحة وآلات الحرب من أهلها فما كان من الشيخ العز إلا أن كتب رسالة قوية إلى الصالح أيوب يحثه فيها على التعجيل بالجهاد ويتوعده بغضب الله إذا تهاون في المسيرحتى يتم لأعداء الإسلام ما يريدون وانذره بضياع ملكه وخسارة دنياه وآخرته وأخذ يكثرالاجتماع بأنصاره ومريدوه يحمسهم ويحثهم علىالجهاد

س7 : اذكر ملخص خطبة الشيخ يوم الجمعة وموقف الناس منها .

ج7 :خطب خطبة تضمنت ما يلي :- حث الناس على الجهاد وذكر لهم فضله – طالب الحضور بالاستعداد للحرب وقتال العدو- بين لهم مدى استغلال العدو لخيرات بلادهم – ندد بعلماء المسلمين الذين يفتون الناس بالباطل ويحرفون الكلم عن مواضعه – أمرهم ألا يبيعوا للعدو سلاحاً وفى الخطبة الثانية : قطع الدعاء للملك الصالح عماد الدين إسماعيل واكتفى بالدعاء لمن يعلي كلمة الإسلام وينصر دين الله واتفق السامعون على الإعجاب بها واختلفوا في وجه الإعجاب فمنهم من أعجب ببلاغة الشيخ ومنهم من أعجب بقوة حجته ومنهم من أعجب بشجاعته ورباطة جأشه . واختلفوا كذلك في العقوبة التي سينالها فمن قاطع أن الملك الصالح سيقتله– ومن ذاهب إلى أنه سيحبسه – ومن مرجح أنه سينفيه ويصادرأملاكه وآخريرى أنه سيعزله من الخطابة



س8 : ماذا كان رد الصالح إسماعيل على خطبة ابن عبد السلام ؟

ج8 : أشار أنصار الشيخ عليه بمغادرة البلاد لينجو بنفسه من يد الصالح إسماعيل وأعدوا له وسيلة للهروب ولكنه أبى فعرضوا عليه أن يختبئ في مكان أمين لا يهتدي إليه الصالح إسماعيل ورجاله فرفض أيضاً وقال : والله لا أهرب ولا أختبئ لقد وطنت نفسي على احتمال ما ألقى في هذا السبيل والله لا يضيع عمل الصابرين ولما قبض على الشيخ وسجن ثار أنصاره وطالبوا بالإفراج عنه فلم يستجب أحداً لطلبهم فعمدوا إلى تنفيذ ما أمرهم به الشيخ حيث قال لهم : غيروا بأيديكم مالم أقدر على تغييره بلساني ابطشوا بمن يشتري السلاح من أسواقنا فكان لا يمر يوم دون أن يقتل بضعة رجال من الفرنج الذين يدخلون دمشق لشراء الأسلحة وأصبح اغتيال الفرنج ظاهرة عامة في وضح النهار فكتبوا للملك الصالح إسماعيل يشكون إليه أمرهم ويلزمونه بدفع ديات القتلى في بلاده فاستجاب لهم ولم يفلح في قمع ثورة أنصار الشيخ فأفرج عنه وأمره أن يلزم داره لا يفارقها وألا يفتي وألا يجتمع بأحد .

س9 : كيف استطاع الشيخ الاتصال بأتباعه وهو في بيته ؟

ج9 : لجأ أنصار الشيخ إلى حيلة للاتصال به بعدما لزم داره هي : أن السيد ابن الزعيم قد أمر مملوكه قطز أن يتعلم الحلاقة وفعلاً تعلمها قطز وتشبه بالحلاقين في زيه وحركته وذهب إلى الشيخ في داره فلم يشك أحد أنه حلاق قد جاء ليزين الشيخ ولكن الشيخ عرفه من صوته فسر به ودار بينهما هذا الحوار :

أخبره قطز بأخبار سيده ابن الزعيم وغيره من أنصاره وما أصاب بعضهم من عقوبة الملك الصالح إسماعيل وأنهم كفوا عن قتل الفرنج بعد الإفراج عنه حتى يأتيهم أمره فقال له الشيخ : مرهم بالمضي في اغتيالهم ولا يمنعهم الخوف علي من القيام بما فرض الله عليهم من دفع الباطل ثم قص عليه قطز حديث المنجم الذي تنبأ له بالملك فقال الشيخ : أنها تخرصات تخطئ وتصيب وقد نهى الشرع عن التنجيم لأنه تسور على الغيب الذي لا يعلمه إلا الله فتغير وجه قطز كمن خاب أمله في شئ عظيم .

س10 : ما هي الرؤيا التي قصها قطز على الشيخ وما موقفه منها ؟

ج10 : الرؤيا كما قال قطز : في الليل انتابني ضيق شديد وأصابني أرق فقمت فتوضأت وصليت النفل وأوترت ودعوت الله ثم نمت فرأيت كأنني ضللت طريقي في صحراء مكفرة فجلست على صخرة أبكي وبينما أنا كذلك إذا بكوكبة من الفرسان قد أقبلت يتقدمها رجل أبيض جميل الوجه على رأسه جمة تضرب في أذنيه فلما رآني أشار لأصحابه فوقفوا وترجل عن فرسه ودنا مني وقال لي : قم يا محمود فخذ هذا الطريق إلى مصر فستملكها وتهزم التتار فسألته من أنت ؟ فقال لي أحد أصحابه ويلك : هذا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما سمعها ابن الزعيم بشره وأمره بالاغتسال والتطيب وأن يذهب للشيخ ويقصها عليه حينما قص قطز على الشيخ الرؤيا طلب منه البشارة حينما يصير ملكاً على مصر فقال له سأرجع إليك في كل شئون ملكي فأقيم الشرع – وأنشر العدل – وأحيي سنة الجهاد ففرح الشيخ من حسن الجواب وقال له : إنك لجدير بأن تكون ملك المسلمين ثم رفع يديه إلى السماء ودعا له بأن يحقق الله رؤياه ويجمع شمله بحبيبته جلنار على سنة الله ورسوله .
من لغويات الفصل الثامن






تراوحه : تأتيه في المساء ، تغاديه : تأتيه في الصباح ، كنف : ظل ، عنت : مشقة ، يكابده : يقاسيه ، تنقشع : تزول وتتلاشى ، أدب جم : أدب عظيم وكثير ، لا يألو جهداً : لا يدخره ، النوافل : مفردها نافلة وهي الصلاة غير المفروضة ، عطاياه : هداياه ، مداهنة : منافقة ، لا غضاضة : لا حرج ، حصافة الرأي : جودة الرأي وإحكامه ، الحزازات : عدم الثقة ، لا غرور : لا عجب ، وظنت نفسي : أعددت نفسي ، البطش : القتل والعنف ، يغشى : يتردد ويدخل ، ديات : جمع دية وهي الفدية ، قمع الثورة : إخضاعها ، حذقها : أصبح ماهراً مجيداً لها ، زيه : هيئته وملابسه ، تخرصات : أكاذيب وأباطيل ، طب نفساً : كن طيب النفس هادئاً ، علالة : أمل ، ينفح : يفوح وينتشر ، برية قفراء : صحراء جرداء ، كوكبة : مجموعة ، بدر : أكياس والمفرد بدرة ، استخراط في البكاء : أي بكى بشدة وتمادى في البكاء ، النشيج : الصوت المتردد في الصدر ، تقصم : تكسر ، لاعج قلبه : نار حبه ، طفق : أخذ وبدأ ، يتمتم : يردد كلاماً بصوت منخفض .









أجب عن الأسئلة الآتية





" لم يكد قطز يسكن إلى كنف مولاه الجديد ، ويستريح قلبه من عنت موسى واضطهادة حتى تذكر فراق جلنار ، فذهبت نفسه حسرات في أثر حبيبته الذاهبة ، وشفه الوجد والحنين حتى أصفر وجهه ونحل جسمه وتقرحت مقلتاه ..."
السؤال الأول :


‌أ- تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :

- " يكد " من أفعال : ( المقاربة – الرجاء – الشروع )

- " عنت " مرادفها : ( تعب ومشقة – مكابرة وعناء – لعد وضيق )

- " شفه " مرادفها : ( أحزنة – أضعفه – أغضبه )

- " تقرحت " مرادفها : ( تألمت – التهبت - غمضت ) .

- " مقلتاه " مرادفها : ( سواد العين – بياض العين – عيناه )

- " مقلتاه " جمعها : ( مقل – أمقال – مقالات ) .

‌ب- كيف انتقل قطز إلى منزل " ابن الزعيم " ؟ وكيف كان " ابن الزعيم " يعامله ؟ وما سبب هذه المعاملة ؟ وما المقصود بالمحنة الكبرى وبالمحنة الصغرى التي تعرض لها " قطز " ؟

‌ج- وضح دور الحاج " على الفراش في التخفيف عن " قطز " ؟ وبم تعلل رفض " قطز " الزواج الذي عرضه عليه " ابن الزعيم " ؟ ........................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................


" أخذت المملوك الشاب عقب ذلك جذبة إلهية ، فتعلق قلبه بالعبادة والتقوى ، فكان يصلي الفروض لأوقاتها : ويحافظ على النوافل ، وأكثر من تلاوة القرآن ، وتردد على مجالس العلم في جامع المدينة ، ولا سيما دروس الشيخ ( ابن عبد السلام ) فقد أغرم بها فكان لا يفوته درس ولم يتصد للقراءة عليه أو على غير ه ، بل يكتفي بالحضور والاستماع " .
السؤال الثاني :


‌أ- تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :

ý المملوك الشاب يقصد به ( بيبرس – قطز – على الفراش )

ý علاقة يصلي الفروض بما قبلها : ( تعليل – تفضيل – نتيجة ) .

ý " يتصد " مرادفها : ( يتعرض – يقف – يواجه ) .

‌ب- ماذا تعرف عن الشيخ ( العز بن عبد السلام ) ؟ وما علاقته بابن الزعيم ؟

‌ج- كيف تعرف العز بن عبد السلام على قطز ؟

‌د- ما رأى " ابن الزعيم " في جهاد " جلال الدين " ؟

‌ه- علل مــــا يلي : 1- عدم رغبة " قطز " أن يعتقه سيده " ابن الزعيم " .

2- ثقة " ابن الزعيم " في " قطز " .

3- ابن عبد السلام – نموذج للعالم العامل بعلمه .

4- ابن الزعيم مثل صالح للغني الشاكر نعمة الله .

................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................




" فعرف قطز في هذه المدة القصيرة التي قضاها في خدمة ( ابن الزعيم ) كثيراً من أحوال العالم الإسلامي إذ ذاك وأحوال ملوكه وأمرائه ، والحزازات التي بينهم والمنافسات على الملك وموقف كل منهم من معاداة الصلبيين أو موالاتهم " .








‌أ- تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :

- المراد " بالحزازات " : ( التحديات – المضايقات – عدم الثقة ) .

- مقابل " معاداة " : ( مصادقة – مصاحبة – مساير ) .

- جملة " قضاها " : ( في محل نصب – في محل جر – لا محل لها من الإعراب )

‌ب- ما أحوال العالم الإسلامي إذ ذاك ؟ وما موقف " ابن عبد السلام " ومن هؤلاء الملوك المسلمين؟

‌ج- ما صلة " ابن عبد السلام " بالملك الصالح أيوب ؟ وماذا طلب منه ؟ وما موقف الصالح إسماعيل من الشيخ ؟

‌د- ماذا قد الصالح إسماعيل للفرنج ؟ وما سبب موقفه هذا ؟

................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................




"وانصرف الناس من الجامع ، ولا حديث لهم إلا خطبة الشيخ ابن عبد السلام يفخر من سمعها على من لم يسمعها ويود من يسمعها لو أنه خسر شطراً من عمره لو سمعها واتفق السامعون ... واختلفوا في وجه الإعجاب ..." .
السؤال الثالث :








‌أ- أكمل بذكر ما هو مطلوب :

مرادف " شطراً " ................ والجمع .............. والذي اتفق السامعون عليه ............. ، والذي اختلفوا في وجة الإعجاب ....................

‌ب- ما الذي تضمنته خطبة الشيخ ؟ وما الذي أشار عليه أنصاره ؟ رأيه في ذلك ؟

‌ج- ما مصير الشيخ بعد ذلك ؟ وما حلقة الاتصال بينه وبين أنصاره ؟ وما رأيه في ذلك ؟

‌د- عــلل : تغير وجه " قطز " لما سمع رأي الشيخ في نبوءة المنجم .

‌ه- لخص رؤيا قطز ورأى كل من ( ابن الزعيم ) والشيخ مبيناً طلب قطز من الشيخ بعد تفسيره للرؤيا ؟

........................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة واسلاماه س وج7
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة واسلاماه س وج8
» قصة واسلاماه س وج9
» قصة واسلاماه س وج1
» قصة واسلاماه س وج2
» قصة واسلاماه س وج3

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حجازة التعليمية :: المنتديات التعليمية :: المرحلة الاولى :: اللغة العربية-
انتقل الى: