مممم الموضـــــوع واضحــ من عنوانـــه يا أخوانــــي ..
هـــــل البعــض يخــــون عشــان ينســـى .. ؟؟ او هــل البعـــض ينســـى عشـــان يخــون .؟
المعــــذره اخــواني انا ما احـــاول اني اقـــارن بين الحـــب و الخيـــانه او النســـيان .. ولا أني اوجد مبرر للخيـــانه ..
بس الأمر المحيـيـــر ان فـــي نـــاس تخـــون رغـــم وجــــود الدفئ والحـــب الكبيـــر في حيـــاتهم ..
رغم أنه عــدم التقصيـــــر من الطـــرف الثــاني للـــحبيب ..
بس شــــــو ســـبب هالخيـــــانــه .. الي معنــاها متداول فكـــل مكــــان ..
يـــوم الشــخص يخــون .. عنــدنــا الصـــلاحيــه الكاملـــه ان نجردهـ من صفــة الوفــاء والأخــــلاص ..
لكن ما عنـــدنا الحــق ان نقــول عنه انــه شخص مــا يعرف معــنى الحـــب ..
والدلـــــيل ان نحن وقعــــنا في حبـــه رغــم الخيــــانه ..
الحـــب ما هــو بإيدنـــا عشــان نحب انــــسان ونرفــع من مكــانته .. لكـــن الحـــب نعمــه من رب العالميـــن ..
بنفسـ الوقــــــت
ان النسيـــــان والكراهيــه شي مبــــاح للأنســـــان .. دام الطرفـ الاخـــر يجبرك بالقيـــام مثل هالأفعــــال ..
والنســـــيان رحمــــه من رب العالمـــين علـــى عبــاده ..
شعـــورك بالصدمـــه الكبيـــره .. <<<< الخيـــانه ..
انهـــا محـــاوله فاشــله بالنسبــه لك .. وجرحـ ينغرز فــاللأعمــــاق .. وشعـــور بالعــاطفيــه القاسيــه .. وهـــي مرحـــله مظلـــمخ فحيـــاتك وتلخبط الكثـــــير من الأمووور المهمـــه .. وعدم التركيــز فيهـــا ..
بـــس شــي واحد انت ربحــان فيه .. ألا وهو ..
قلـــبك الكبيـــر .. ومعرفـــت مدى طيـــبت قلــبك الي عمـــره ما قسى عليـــه رغم انــه خانــك ..
افتخـــارك فشخصيــــتك المعززه بكرامتــها .. وان الخيــانه يت من طرفـه هو وليش انت ...
الحـــب الصـــادق الي ما يمـــوت رغم كثــرة المشــاكل والأســـباب ... إلي نحــن نفتخر فيــه ..
والحــــب المتصــنع إلي يتــصف بصفــة الخيـــانه .. وشخصــيته ضعيـــفه وغيــــر مفتخــر فيــها ..
وأخر شي اقدر أقـــوله عن رأيي الحر ووجــهة نظري ..
صحيـــح ان ف الخيـــانة الحبيــب يتألم القلـــب وتتشت الأفــكار ..
لكـــن بنفس الوقــــت افتخـــر انهــا يت من صوبـــه ولا انــها يت من صــوبي ..
والنفــس العزيـــزه ما ترضـــى الذل و الخضـــوع ..
والسمـــــوحه ياخوانــــي ع المطــــولــه
واللــه يبعد عنكــم شر الدنـــيا و الأخـــره