ابتسم المسلم وسمى بالله وقال:
اما الواحد الذي لا ثاني له الله, الأ ثنان الليل والنهار,
الثلاثه أعذار موسى عليه السلام مع الخضر. الأربعة هي
التوراة والأنجيل وال**وروالقرآن,والخمسة الصلوات الخمس
,والسته هي الأيام التي خلق الله بها الكون, والسبعه هي
السموات السبع, والثمانية هم حملة عرش الرحمن،والتسعه
معجزات موسى عليه السلام. والعشره التي تقبل الزيــاده
الحسنات، والأحد عشر أخوة يوسف عليه السلام، والأثنى
عشر هي معجزة موسى عليه السلام امام فرعون حينما ضرب
بعصاه الحجر فأنفجرت منها ا ثنتا عشرعيناً والثلاثة عشـــر
أخوة يوسف وأبيه وأمه، وأما الذي يتنفس بلا روح فهو الصبح(والصبح إذا تنفس) والقبر الذي سار بصاحبه الحوت الذي التقم
يونس عليه السلام،والذين كذبوا وأدخلوه الجنه اخوة يوسف
عليه السلام،الشيء الذي خلقه الله وأنكره صوت الحمير، و
الأشياء التي خلقها الله بدون ام او اب الملائكه وآدم وناقة صالح وكبش إبراهيم، وخلق من النار إبليس عليه لعنة الله،وأهلك باالنار ابوجهل وجماعته,وحفظ من النار إبراهيم عليه السلام وخلق من الحجر ناقة صالح عليه السلام، وهلك باالحجرأصحاب الفيل,وحفظ باالحجر أصحاب الكهف,وأما الذي خلقه الله وأستعظمه هم النساء ،وبعث الله الغراب ليس من الجن ولاالإنس أوالملائكه، والذين أوحى الله لهم ليسو من الأنس ولا الجن أو الملائكة هو النحل ، والشجره هي السنه وغصونها الأشهر وأوراقها الأيام وثمارها الصلوات
الخمس ثلاث منها باالنهار وأثتنان باالليل.
فتعجب القسيس!!!!! من ذكاءالمسلم وهم المسلم باالخروج، لكن النصارى طلبوا منه ان يسأل القسيس سؤال واحد فقط .فوافق
المسلم وطلب من القسيس الإجابه عن سؤاله فوافق ان يجيب على سؤال واحد فقط .
فقال المسلم: ماهو مفتاح الجنه؟
فأرتبك القسيس وتلعثم ولم يستطع إخفاء موقفه الحرج ........
فطلب النصارى من القسيس الإجابه, فقال القسيس: استطيع
الإجابه لكنني أخاف, فقالوا نعطيك الامان, فقال: مفتاح الجنه
هو( لاإله إلا الله) فاسلم القسيس وأسلم كل من في الكنيسه.