اسامه جاد مشرف سوبر
عدد الرسائل : 3356 العمر : 53 العمل/الترفيه : معلم اول احياء وعلوم بيئه وجيولوجيا نقاط : 13748 تاريخ التسجيل : 14/02/2009
| موضوع: قصة واسلاماه س وج4 الأربعاء ديسمبر 09, 2009 8:39 pm | |
| الفصل الخامس س1: كيف عبر أهل خلاط عن غضبهم من السلطان جلال الدين ؟ ج1: كان أهل خلاط قد أمضهم ما فعله جلال الدين بأهلهم وأطفالهم وأموالهم فتعاهدوا على اغتياله ولو كلفهم ذلك أرواحهم فأخذوا يتربصون الفرصة التي ينفرد فيها عن جيشه ليهجموا عليه ولما أعياهم ذلك عقدوا العزم على اختطاف ولديه .س2: لخص قصة اختطاف محمود وجهاد ؟ ج2: كان محمود وجهاد لا يستقران في ناحية واحدة . وفجأة أبصر محمود أرنباً برياً فجرى وراءه ثم تبعته جهاد ثم تبعهما الحارسان حتى غابوا جميعاً في منعطف الجبل ولم يكترث لهم أحد من الجيش اتكالاً على وجود الحارسين معهما كما أصبح من المألوف عندهم أن يتخلفا عن الجيش ثم يلحقا به ولكن سبعة من الأكراد الموتورين يتتبعون الجيش ويرونه من حيث لا يراهم فلما لمحوا محموداً يطارد الأرنب وخلفه جهاد داروا من خلف الجبل وطلعوا عليهم من ثنية الجبل فجأة وتلقف أحدهم محموداً فأنزله من جواده وكمم فاه وقبض ثان على جهاد وهدد الآخرون سلامة وسيرون بقتلهما وقتل الأميرين إذا صاح أحدهم بكلمة واحدة ولما هم سيرون بالاستغاثة أشار عليه الشيخ سلامة بالصمت وأن يطيع القوم :1- خوفاً على حياة الأميرين .2- طمعاً في أن يلحق بهم جماعة من الجيش للبحث عنهم إذا استبطئوا عودهم ، وعندما حاول سيرون الهرب قتلوه .س3: صف حياة الأكراد في الجبل . ج3: الأكراد قوم شطار يسكنون الجبال ويقطعون الطرق على القوافل فينهبونها ويهجمون على المسافرين فيقتلونهم ويخطفون أطفالهم ونساءهم ثم يبيعونهم لتجار الرقيق وظل محمود وجهاد عندهم حتى جاء أحد تجار الرقيق إلى الجبل فعرضوهما عليه وغيروا اسميهما العربيين باسمين أعجميين ( قطز – جلنار ) فاشتراهما بمائة دينار ، ولكنه رفض شراء الشيخ سلامة لكبر سنه .س4: اذكر نصائح الشيخ سلامة للطفلين وأثرها على الطفلين ؟ ج4: يا أميري الحبيبين عليكما بالصبر حتى يأتي الله بالفرج – لا داعي للجزع والبكاء حتى لا تصيبكما الأمراض فيشق ذلك على السلطان وهو يبحث عنكما – اسمعا وأطيعا لهذا التاجر ليحسن معاملتكما ويعرف قدركما ويطلب فيكما ثمناً لا يقدر عليه إلا الأمراء والملوك فتعيشان في قصورهم عيشة صالحة – إياكما أن تقولا لأحد إنكما من أولاد جلال الدين – اكتما هذه الحقيقة لأنها ستسبب لكما متاعب أنتم في غنى عنها – تذكر يا محمود نبوءة المنجم الذي بشر خالك بأنك ستكون ملكاً كبيراً وستهزم التتار وقد تغير محمود من العنف إلى اللين مع التاجر كما توقفت جهاد عن البكاء .س5: ما مصير الشيخ سلامة بعد فراق الطفلين ؟ ج5: حينما أوى الشيخ إلى محبسه انكب على وجهه وبكى بكاء مراً حيث تذكر :1- الأحداث والنكبات التي حلت بمملكة خوارزم شاه .2- بيع محمود وجهاد وتنقلهما في أيدي المالكين ومما زاده ألماً وكمداً أنه استعمل نفوذه على الأميرين واستغل سذاجتهما وسلامة نيتهما وقلة بصرهما بالحياة وخدعهما عن حقيقة حالهما وأوهمهما بالكذب أن هذه محنة طارئة لا تلبث أن تزول ، وسيطرت عليه الخواطر الأليمة وتمنى الموت فامتنع عن الطعام والشراب حتى مات بعد تدهور حالته وإصابته بالحمى . من لغويات الفصل الخامس الولع : شدة الحب ، يسنح : يظهر ، سرب : جماعة ، ينفتل : يتحول وينصرف ، لا يلبث : لا يتأخر ، أمضهم : أحزنهم ، أعياهم : أعجزهم ، أكناف : جنبات ، الساقة : المؤخرة ، يضن : يبخل ، يستبقان : يتسابقان ويتنافسان ، من رقبك : من جهته ، منعطف : منحنى ، يخامر : يخالط ، الموتور : الثائر ، كفاه : منعه من الكلام ، سفح الجبل : بطن الجبل وأسفله ، حتفه : موته ، عنان الجواد : لجامه ، شطار : مفردها شاطر وهم قطاع الطرق ، الممقوت : الكريه ، النخاسة : تجار الرقيق ، يسدي : يقدم ، التبرم : إظهار الضيق ، نقمة : غضب ، لا يرقأ : لا يجف ، لا يسوغ : لا يقبل ولا يهنأ ، الجز ع : اليأس ومضاده الصبر ، يشق : يصعب ، السراة : الشرفاء والسادة ومفردها سرى ، تنقشع : تزول ، البتة : الذي لا رجعة فيه ، كفكفت : مسحت وجففت ، لان جانبه : سكن وهدأ ، شكيمته : الشكيمة هي الحديد توضع في فم الجواد والمراد قوته ، جأشها : ثورتها وغضبها ، فتات : كسر الخبز التي تسقط ، فضول : بقايا ، خبلها : جذبها ، أنكي : أشد ، جاشت : فاضت ، المكلوم : الجريح ، يأخذ بأكظامه : يصبه بالكرب والغم ، النازح : البعيد . أجب عن الأسئلة الآتية" ولما انتهى ( جلال الدين ) من الإغارة على بلاد الملك الأشرف وقصد بلاده مسرعاً للقاء " جنكيزخان " لم يشغله ذلك عن الانفتال عن عسكره ، والجري وراء غزال لاح له في أول الطريق فحسبهم ساعة ينتظرونه حتى رجع وكان جماعة من أهل خلاط قد أمضهم ما فعل ( جلال الدين ) بأهلهم وأطفالهم وأموالهم فتعاهدوا على اغتياله ..
أ- تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :
- مرادف " الانفتال " : ( التخلص – الانصراف – الخروج ) .
- مضاد " لاح " : ( غمض – تستر – اختفى ) .
- مرادف " أمضهم " : ( آلمهم وأحزنهم – ضايقهم – أثارهم )
- قيمة العطف في " أهلهم وأطفالهم وأموالهم " ( قسوة جلال الدين – ضعف أهل خلاط – عموم البلوى وشمولها )
ب- وضح بإيجاز كيف اختطف الطفلان ثم بين كيف كانت حماقة " جلال الدين " سبباً في أختطافها ؟
ج- علل : 1- اختطاف أهل خلاط الطفلين .
2- عدم انتقام خلاط من ( جلال الدين ) مباشرة .
3- استسلام " سيون " و " سلامة " للمختطفين .
4- قتل المختطفين " سيرون " .
.................................................................................................................................................................. .................................................................................................................................................................." وكان يسكن هذا الجبل قوم من الأكراد شطار ، يقطعون الطرق على القوافل فيقتلونهم ، ويخطفون أطفالهم ونسائهم فيبيعونهم لعملائهم من تجار الرقيق الذين كانوا يرتادون هذا الجبل لهذا الغرض الممقوت ، فيحملون ولاء إلى أسواق العراق ومصر والشام..."
أ- تخير الإجابة الصحية مما بين الأقواس :
- مرادف " شطار " : ( خبثاء – عظماء – أذكياء ) .
- علاقة " يقطعون الطريق .............. بما قبلها ( تفضيل – تعليل – نتيجة ) .
- المقصود بالغرض الممقوت خطف الأطفال – سبي النساء – نهب القوافل – كل ما سبق )
ب- ما مصير كل من الطفلين والشيخ بعد خطفهم ؟ وما حال كل من محمود وجهاد بعد خطفهما ؟ وبكم بيعا ؟
ج- وضح مضمون نصيحة الشيخ سلامة للطفلين ؟
د- عــلل : 1- حرص الشيخ سلامة على تقديم النصح للصغيرين .
2- رفض التاجر شراء الشيخ سلامة .
3- طلب الشيخ من الطفلين كتم حقيقة أمرهما .
4- بكاء الشيخ بكاء مراً بعد توديع الصغيرين .
.................................................................................................................................................................. ..................................................................................................................................................................
ه- أنسب كل عبارة مما يلي إلى قائلها :
أ- " يا أميرى الحبيبين قد رأيتما ما نحن فيه من البلاء والمكروه وأن علينا أن نلقاه بالصبر حتى يأتينا الفرج من الله " . ...................................................................
ب- " لا تقل هذا يا مولاي فإنك ستكون ملكاً وتهزم التتار " ...............................
ج- هيهات أن يكون المملوك ملكاً ، وإني لا أريد الملك " . ..................................
د- " إني قد أوصيتهما بطاعتك فلن يخالفا أمرك ، فأوصيك بهما خيراً " . ..................
ه- " فيم الحرص على البقاء ؟ وما قيمة الحياة إذا فقد المرء حريته وشرفه وأصبح سلعة تباع وتسترى " ......................................................................................
" وعجب القوم إذ رأوا الغلام قد لان جانبه ، وانكسرت شكيمته ، بعد أن كان عصياً عنيداً ، والجارية قد سكن جأشها ، واطمأن بالها فتبعا مولاها طائعين ..."
المراد من ( لان جانبه ) ............ ، والمراد من ( شكيمته ) ...........المراد من ( سكن جأشها ) ............... وسبب عجب القوم يرجع إلى ....................، أما القوم المقصودون هنا فهم .........................
أ- ماذا ترى من وجه الاتفاق والاختلاف بين " محمود " وسيدنا " يوسف " عليه السلام ؟
ب- علل : 1- اختلاف القوم في أمر الشيخ سلامة .
2- زيادة الألم والحسرة على الشيخ سلامة .
ج- كيف وأين كانت نهاية الشيخ سلامة ؟
.................................................................................................................................................................. ..................................................................................................................................................................
.................................................................................................................................................................. ..................................................................................................................................................................
| |
|