منتديات حجازة التعليمية
ضيفنا الكريم
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
أهلاً بك بين اخوانك واخواتك
آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا
حيـاك الله
نتمنى أن نراك بيننا للتسجيل
مع خالص التحية بدوام الصحه والسعاده
ادارة منتديات مدرسة حجازةالثانوية المشتركة
منتديات حجازة التعليمية
ضيفنا الكريم
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
أهلاً بك بين اخوانك واخواتك
آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا
حيـاك الله
نتمنى أن نراك بيننا للتسجيل
مع خالص التحية بدوام الصحه والسعاده
ادارة منتديات مدرسة حجازةالثانوية المشتركة
منتديات حجازة التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أحمد شوبير يكتب: لماذا احتفلوا بأبوتريكة وتجاهلوا بركات؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
fire man
مشرف
مشرف
fire man


ذكر عدد الرسائل : 1155
العمر : 34
المزاج : هادي والحمد لله
نقاط : 7415
تاريخ التسجيل : 28/02/2009

أحمد شوبير يكتب: لماذا احتفلوا بأبوتريكة وتجاهلوا بركات؟ Empty
مُساهمةموضوع: أحمد شوبير يكتب: لماذا احتفلوا بأبوتريكة وتجاهلوا بركات؟   أحمد شوبير يكتب: لماذا احتفلوا بأبوتريكة وتجاهلوا بركات؟ I_icon_minitimeالجمعة مارس 06, 2009 10:07 am

أحمد شوبير يكتب: لماذا احتفلوا بأبوتريكة وتجاهلوا بركات؟ 11cy0qv9



أحمد شوبير يكتب: لماذا احتفلوا بأبوتريكة وتجاهلوا بركات؟ Photo





[size=25]جوزيه ولاعبو
الأهلى شاركوا أبوتريكة فى حفل تسلمه جائزة أفضل لاعب فى استفتاء BBC

■ لمن
لا يعلم فإنه تقام فى هذه الأيام بطولة تسمى بطولة أفريقيا للمحليين للمنتخبات فى
كوت ديفوار، ويشارك فيها عدد من الفرق الأفريقية على رأسها غانا وزيمبابوى وليبيا
والسنغال وتنزانيا وغيرها من الفرق الأفريقية، بالإضافة إلى البلد المضيف، وقد
حاولت قدر الإمكان متابعة البطولة والاهتمام بها.

ولكنى لم أجد أحداً على
الإطلاق يتابعها بمن فى ذلك أهالى الدولة المنظمة، التى خسرت كل مبارياتها تقريباً،
ناهيك عن المدرجات الخالية تماماً من الجماهير مما يؤكد حقيقة واضحة، هى أن الدورى
فى الدول الأفريقية لم يعد يمثل أدنى اهتمام للجماهير أو حتى الأندية.

بل
أصبح مصدراً للتصدير للخارج، فالأهم هو أن يكون هناك عدد لا محدود من لاعبى أفريقيا
فى أوروبا، لذلك لم يعد غريباً أن نرى أكثر من ألف لاعب كاميرونى ونيجيرى وإيفوارى
محترفاً فى كل أنحاء العالم وغيرهم من الكونغو ورواندا والسنغال وكل الدول
الأفريقية، بل إنه لم يعد هناك حتى اهتمام بالملاعب هناك، فوجدنا مثلاً الأهلى
يلاقى أسيك أبيدجان فى ملعب لا تتجاوز سعته ثلاثة آلاف متفرج.

والأمر نفسه
تقريباً يتكرر فى عدد من الدول الأفريقية التى خلت تماماً من اللاعبين الموهوبين
الذين يرحلون بدءاً من سن الـ١٨ إلى أوروبا، ولولا أن بعض الفرق التونسية مثل النجم
الساحلى والترجى ما زالت تحاول حتى الآن أن تدعم صفوفها لفقدت البطولة الأفريقية
للأندية أهميتها وقوتها.

ولولا أيضاً أن الفيفا أسعدنا بتنظيم بطولة العالم
للأندية لفقدت هذه البطولة البقية الباقية من مشاهديها فى القارة الأفريقية كلها،
وتعود بى الذاكرة إلى أول بطولة فاز بها الأهلى على حساب كوتوكو الغانى وفرحة
الجماهير المصرية كلها بهذا اللقب الغالى من الفريق الغانى الكبير، الذى كان يضم
بين صفوفه فى ذلك الوقت أكثر من نصف لاعبى المنتخب الغانى ولديه حارس محترف من
الخارج.

لذلك خرج أكثر من مليون مصرى لاستقبال الأهلى لدى عودته من غانا،
وهو الأمر الذى تكرر مرة أخرى بعد فوز الأهلى على كانون ياوندى الكاميرونى بضربات
الجزاء بعد تبادل الفوز فى مصر والكاميرون ١/صفر لكل فريق، وأذكر يومها أننى واجهت
كوندى وأبيجا وسونجو وغيرهم من لاعبى الكاميرون الكبار العظام، الذين كانوا يمثلون
وقتها أكثر من نصف منتخب الكاميرون الذى أدى بشكل أذهل العالم فى كأس العالم ٨٢
بإسبانيا، لذلك كان للبطولة شكل ولون وطعم.

ولذلك أرجو ألا يغضب منى البعض
عندما أؤكد أن بطولة الأندية الأفريقية لم تعد لها قوة وصعوبة البطولات السابقة،
وأن فوز الأهلى بها يعد أمراً طبيعياً، لأنه الفريق الوحيد الذى يدعم صفوفه سنوياً
بما لا يقل عن عشرة لاعبين أملاً فى الحصول على البطولات المحلية والأفريقية، ثم
المنافسة على كأس العالم للأندية، التى حصلنا للأسف على المركز الأخير فيها مرتين
رغم أننا نستحق مركزاً متقدماً طبقاً لإمكانيات الأهلى بالمقارنة مع باتشوكا
المكسيكى أو أدليد الأسترالى وحتى مع ليجاكويتو الإكوادورى.

وهى الفرق التى
شاركت مع الأهلى فى البطولة السابقة وحصلت على مراكز متقدمة فى هذه البطولة والتى
نتمنى أن نصل إليها العام القادم فى أبوظبى رغم تأكيدى من جديد أنها بطولة شرفية،
إلا أنها فى نفس الوقت كرنفال جميل نتمنى أن نشارك فيه دائماً، خصوصاً أن أبوظبى
ستحتضن هذه المناسبة قريباً إن شاء الله، أعود فأذكر بافتتاحية المقال بأن بطولة
أفريقيا للمحليين تجرى الآن فى كوت ديفوار ولا يعلم أحد عنها شيئاً على
الإطلاق.

■ يعلم ويعرف الجميع مدى حبى واقتناعى وتقديرى للنجم محمد
أبوتريكة، وأعرف أننى متهم لدى الكثيرين بزيادة الجرعة والإشادة به فى كل مكان،
ولعل أكثر الانتقادات التى تعرضت لها كانت بسبب دفاعى الشديد عنه بعد عبارة
«القافلة تسير» والتى استغلها البعض للهجوم الضارى عليه، ويومها وقفت بجواره بشدة
لقيمته التى أقدرها جداً، ولكن رغم كل هذا الحب والتقدير فإننى أقف مذهولاً لهذه
الازدواجية فى التعامل بين النجوم.

فأبوتريكة فاز هذا العام بلقب أفضل لاعب
فى البطولة الأفريقية المحلية فاحتفلنا به بشدة وهذا حقه، ولكن فات الكثيرين أن
زميله الموهوب محمد بركات قد فاز بنفس اللقب منذ عامين ولم يتحدث عنه أحد على
الإطلاق، بل إن الكثيرين لا يعرفون تلك المعلومة لسبب بسيط، هو أن الفائز لم يكن
أبوتريكة بل كان محمد بركات!! والغريب أن الموقف نفسه يتكرر الآن فقد فاز أبوتريكة
بلقب الأكثر شعبية فى استفتاء الـ«بى بى سى» العربية ومعها أحسن لاعب أفريقى، فأقيم
احتفال كبير حضرته كل وسائل الإعلام وتبارى الجميع فى الإشادة بالاستفتاء وبنجمه
أبوتريكة وأشاركهم طبعاً الرأى ولكن لماذا لم يتم الإشادة بهذا الاستفتاء عندما فاز
به محمد بركات!!

ولماذا لم يأخذ محمد بركات حقه إعلامياً وأدبياً مثل
أبوتريكة رغم أنه من وجهة نظرى من أفضل من أنجبت مصر موهبة وعطاء وأيضاً إنتاجاً مع
النادى الأهلى محلياً وأفريقياً، ولكن يبدو أن حظ بركات مع الإعلام والأهلى قليل،
بل قليل جدًا، ولكن عزاءه أن حظه مع الجماهير لا يقل أبدًا عن حظ الموهوب أبوتريكة
وأعتقد أن المرحلة المقبلة قد تشهد نجاحًا أكبر للاثنين خصوصاً أننا مقبلون على
تصفيات كأس العالم وكأس العالم للقارات وهى الحلم الأكبر لكل المصريين.


تساءل د. عبدالمنعم عمارة فى مقاله السابق عن معاركى، وهل أسعى إليها أم أنها تفرض
علىّ، والإجابة واضحة فنحن نعشق بعضنا البعض، فحياتى سلسلة من المعارك التى لا
تنتهى بدءًا من معركة إثبات الوجود واللعب للنادى وصولاً إلى معركة الألتراس
والمدرجات التى كادت تصل إلى حالة الانهيار، فشاهدنا حوادث حرق وضرب وشاهدنا صواريخ
ونارًا وعشنا أزمات لا تنتهى وصلت إلى وجود بعض موزعى المخدرات داخل المدرجات
ويومها قررت أن أخوض معركة بمفردى ضد ظاهرة رأيت أنها قد تقضى على البقية الباقية
من جماهير الكرة التى ما زالت تعتقد أن الذهاب لمدرجات الكرة متعة وفرحة ولا أخفى
عنكم سرًا أن الرعب قد أصابنى.

فالمدرجات أصبحت شبه خالية منذ عدة سنوات
باستثناء عدد قليل جدًا من المباريات فى بعض المناسبات المختلفة، وأذكر أننا كنا
نناشد الجماهير الذهاب للمدرجات والتشجيع والمؤازرة والمساندة فنجحنا مرة وفشلنا
مرات، ثم جاءت الابتسامة الجميلة عندما تأسست رابطة محترمة لتشجيع النادى الأهلى
اتخذت مكانًا خلف المرمى، وكان شعارها الوقوف خلف الفريق دائمًا وأبدًا وتحت أى ظرف
مهما كانت النتيجة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://under_hill2020@yahoo.com
 
أحمد شوبير يكتب: لماذا احتفلوا بأبوتريكة وتجاهلوا بركات؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» احمد شوبير يكتب ؟؟؟؟
» مجلس الشعب يرفع الحصانة البرلمانية عن أحمد شوبير
» الجزائريون احتفلوا بمنتخبهم رغم خسارته الثقيلة أمام 'الحكم البنيني' القدس العربي 29/01/2010
» الليلة..سوبر الأهلي بدون بركات.. الحدود كامل الأوصاف
» إبراهيم عيسى يكتب فى رثاء محمد علاء مبارك: ليس كمثله حزن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حجازة التعليمية :: المنتديات الرياضيه :: عشاق كرة القدم-
انتقل الى: