منتديات حجازة التعليمية
ضيفنا الكريم
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
أهلاً بك بين اخوانك واخواتك
آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا
حيـاك الله
نتمنى أن نراك بيننا للتسجيل
مع خالص التحية بدوام الصحه والسعاده
ادارة منتديات مدرسة حجازةالثانوية المشتركة
منتديات حجازة التعليمية
ضيفنا الكريم
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
أهلاً بك بين اخوانك واخواتك
آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا
حيـاك الله
نتمنى أن نراك بيننا للتسجيل
مع خالص التحية بدوام الصحه والسعاده
ادارة منتديات مدرسة حجازةالثانوية المشتركة
منتديات حجازة التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة واسلاماه س وج2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسامه جاد
مشرف سوبر
مشرف سوبر
اسامه جاد


ذكر عدد الرسائل : 3356
العمر : 53
العمل/الترفيه : معلم اول احياء وعلوم بيئه وجيولوجيا
نقاط : 13748
تاريخ التسجيل : 14/02/2009

قصة واسلاماه س وج2 Empty
مُساهمةموضوع: قصة واسلاماه س وج2   قصة واسلاماه س وج2 I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 09, 2009 8:33 pm

من لغويات الفصل الثاني
مولعاً : شديد الحب ، الطالع : حديث المنجمين عن الغيب والجمع طوالع ، يشاطر : يشارك ، يعز : يصعب ، فطنة : مهارة وسرعة فهم والجمع فطن ، تخرصات : أكاذيب ، يجيل ذهنه : يتعمق في بحثه ، ريع : فزع ، يوغر صدره : يشتد غيظه ، تهالكهم : شد ة حرصهم ، يتحرجون : يتخوفون ، نزعات : وساوس : يصرفه : يبعده ، يورد : يذكر ، الخطب : الأمر الشديد والجمع الخطوب ، العزاء : الصبر ، يختلج : يتحرك ، أفضى : باح ، كظيم : يكتم غيظه ، نزع إليكم : مال إليكم وفيه تشبه منكم ، تعباً : تهتم ، حجاجه : جداله ، الاتياب : الشك ، النفساء : المرأة بعد الولادة والجمع ( نُفاس – نفاس – نُفساوات ) ، عَبرة : دمعة والجمع عَبر وعَبرا ت ، هجس : جال وتردد ، فلول : بقايا والمفرد فل ، السواد : القرى ، نصب : تعب ، بهرة جيشه : أفضل رجاله ، قفول : رجوع ، يغض : يقلل ، أجهشت : همت وتحركت ، المهد : سرير الطفل والجمع مهود ، فت : أضعف ، كنف : جانب والجمع أكناف ، بأس : ضرر ، الر غيد : الهانئ السعيد ، سطوات : هجمات ، الغير : الأحداث المغيرة والمصائب ، أوج : قمة ، غائلتهم : هلاكهم والجمع الغوائل ، جمة : كثيرة الجمع جمام ، استشاط : ثار واشتعل ، يكيد : يخدع ، ينزع : يفسد ، حنقه : غيظه ، لا قبل : لا طاقة ولا قدرة ، صوب : تجاه ، يفضي : يواصل ، كــر : رجع ويقابلها فر ، تقهقر : تراجع ، العدوة : الشاطئ ، مكلوم : مجروح ، انبرى : اندفع وتعرض ، قسى : جمع قوس وهو آلة رمي السهم ، سدول : أستار والمفرد سدل ، ( على بكرة أبيهم ) : أي كلهم ، أوفى : وصل ، كلَّ : تعب ، ريثما : إلى أن ، يحدو : يحث ، يستيأس : يصيبهم اليأس ، الإعباء : التعب الشديد ، السبات : النوم العميق ، صرعى : مطروحون ، الصعيد : وجه الأرض والجمع أصعدة ، التمسوا : طلبوا ، يعوز : يحتاج ، دلف : مشى ، تقيه : تحميه مادتها (وقى) ، تجبي إليه : تقدم إليه ، تشتت شمله : تفرقه ، ضّن : بخل ، غصص : مفردها غصة ويقصد به الحزن والهم
وكان ( جلال الدين ) كأغلب ملوك عصره مولعاً باستطلاع النجوم ، فهو يستشير المنجمين كلما هم بأمر عظيم فلما أراد المسير لقتال التتار بعث إلى منجمه الخاص فحضر عنده ، فأمره بالنظر إلى طالعه
‌أ- هات مرادف : مولعاً – طالع .
‌ب- ما نبوءة المنجم للسلطان ؟ وما أثرها عليه ؟
‌ج- ما رأى الأمير ( ممدود ) في كلام المنجمين ؟ وبم أيد رأيه ؟
‌د- علل : 1- تحدث الأمير ( ممدود ) مع زوجته بالرغم من اقناعه بكذب المنجمين .
2- دعاء ( جهان خاتون ) بأن تلد أنثى .
............................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................
فرأى ( جلال الدين ) أنه لا فائد ة من حجاجه ، وشعر بشيء من الخجل لما بدا منه من الارتياب بطفل صغير لا ذنب له ، حتى عاتبته أخته النفساء ذلك العتاب الحاني المستعطف الذي كان أفعل في نفسه من وقع السهام " .
أ - تخير الإجابة الصحيحة :
ý مرادف حجاجه ( جداله – قوله – مناقشته )
ý مقابل الارتياب ( الحقيقة – اليقين – الظن )
ý جمع النفساء ( نُفاس – نِِِفاس – يجوز الاثنان )
ý مضاد الحا ني ( الشديد – القاسي – القوي )
ý يراد بــ ( أفعل في نفسه ) ( أقوى تأثيراً – أشد إيلاماً – أشد وضوحاً ) .
ب- ما أثر رؤية الطفل في البداية في نفس ( جلال الدين ) ؟ وبم تحدث إليه الأمير ( ممدود ) ؟
ج- علل : 1- ترقرق الدموع في عين ( جلال الدين ) وتقبيل أخته .
2 - قول الأمير ( ممدود ) " أنه ابنك وأشبه الناس بك وقد نزع إليكم يا آل ( خوارزم شاه ) في كل شيء .
......................................................................................................................................................................................................................................................................................................
......................................................................................................................................................................................................................................................................................................
......................................................................................................................................................................................................................................................................................................
وجاءت الأنباء بأن التتار دخلوا ( مرو ) وساروا إلى ( نيسابور ) ، فوضعوا في أهلها السيف وملوكها ، وأنهم سائرون إلى " هراة " . فلم يعد لدى ( جلال الدين مجال للانتظار فأذن عساكره بالمسير
‌أ- ما المراد بقوله " وضعوا في أهلها السيف ؟ وفي كم جندي خرج للتار ؟ وما النتيجة ؟
‌ب- ما أثر موت الأمير ( ممدود ) في نفس ( جلال الدين ) ؟ وما الوصية التي أوصاها ( ممدود ) للسلطان ؟
‌ج- علل : 1- انتقام التتار من أهل ( هراة ) .
2- رأي ( جلال الدين ) بعدم مهاجمة التتار في قاعدتهم الجديدة .
3- قلق ( جلال الدين ) وخوفه من الأيا م على الرغم من انتصاره .



ولم يمض على ذلك زمن طويل حتى حققت الأيام مخاوفها فقد وردت الأنباء بأن ( جنكيزخان ) قد استشاط غضباً من تحدي ( جلال الدين ) له ، فسير عسكراً أعظم من عساكره التي بعثها من قبل ..... "
.........................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................
ولم يمض على ذلك زمن طويل حتى حققت الأيام مخاوفها فقد وردت الأنباء بأن ( جنكيزخان ) قد استشاط غضباً من تحدي ( جلال الدين ) له ، فسير عسكراً أعظم من عساكره التي بعثها من قبل ..... "
‌أ- أكمل بذكر ما هو مطلوب :
- مفرد كلمة ( مخاوف ) ............ مرادف ( استشاط ) ............ جمع ( زمن ) ..............
‌ب- ما نتيجة هذه المعركة ؟ ومن له فضل النصر في هذه المعركة ؟
‌ج- علل : 1- انسحاب ( سيف الدين بغراق ) بعد النصر .
2- هروب ( جلال الدين ) من أمام ( جنكيزخان ) .
3- طلب نساء ( جلال الدين ) منه إغراقهن وموافقته على ذلك .
.........................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................
[b]" وقضى السباحون شطراً من الليل وهم يغالبون الأمواج وينادون بينهم بالأسماء يتعارفون بذلك ، ويتواصون بينهم بالصبر ، فربما كَلِّ أحدهم من طول السباحة ، فيستغيث بإخوانه فيحمله من يلونه ريثما يستعيد شيئاً من نشاطه " .
‌أ- أكمل بذكر ما هو مطلوب :
جمع ( شطراً ) ............. مضاد ( الصبر ) ............. مرادف ( كَلِّ ) ......... مرادف ( يلونه ) ..................
‌ب- وضح بإيجاز كيف نجا ( جلال الدين ) ورجاله ، وما دور أحد خواص رجاله في دفع اليأس عن رجال ( جلال الدين ) ؟ وكيف تم العثور على جلال الدين ؟
‌ج- كيف كون ( جلال الدين ) ملكاً في الهند ؟ وكيف كانت حالته النفسية ؟ وفيم كان يفكر آنذاك ؟ ................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................
الفصل الثالث
س1 : كيف نجا محمود وجهاد من الموت المحقق ؟
ج1 : في يوم نكبة النهر أيقنت كل من " جيهان خاتون " و " عائشة خاتون " بأنه لا محيص من الموت أو الأسر وعز عليهما أن يريا الطفلين يذبحان بخناجر التتار أو يغرقان معهما في النهر فأسلماهما إلى خادم هندي أمين هو الشيخ سلامة ليعيشا معه في أمن وسلام ومن : - هول الموقف , ضيق الوقت ............................................ لم يتمكنا من إخبار جلال الدين بما صنعاه .
س2 : ماذا فعل الشيخ سلامة مع محمود وجهاد ؟
ج2 : بعدما أخذ الطفلين أركبهما على بغلة ثم كساهما ملابس العامة من الهنود وانطلق بهما حثيثا نحو الشمال على شاطئ النهر ولما أدركه الليل أوى إلى مغارة في سفح جبل وفي الصباح أخذ الطفلين واتجه إلى البحر وهو يسليهما بالنوادر والحكايات ثم أبصر سفينة كبيرة فلوح لها الشيخ أن تدنو منه فلم تعبأ به ومضت في سبيلها ثم لاح له قارب من قوارب الصيد فلوح له الشيخ فاقترب منه وكان عليه صياد وابنه ومعهما شباك الصيد وعرض عليه الشيخ أن يحملهم إلى الضفة الشرقية للنهر ويعطيه على ذلك أجراً طيباً ففرح الصياد بهذا الأجر ثم أخذ البغلة أيضا حيث لا يوجد مكان لها على القارب ثم أخذ الصياد والشيخ يتجاذبان أطراف الحديث حتى وصلوا جميعا إلى الشاطئ بعد ذلك نزل الشيخ والطفلان في قرية باتوا فيها واشترى منهامايلزمه ويلزم الطفلين من الطعام ثم اشترى حماراً اركبهما عليه ثم توجه مباشرة إلى لاهور
س3 : بماذا أخبر الشيخ قريته عن أمر الطفلين ؟ وما موقف الناس ؟
ج3 : إنهما يتيمان وجدهما في الطريق فتبناهما ولم يعلم أحداً بالحقيقة سوى بعض أقاربه الأدنين ثم استكتمهم الخبر لكيلا يصيب الطفلين مكروه أو سوء .
بدأ الناس يشكون في أمر الطفلين ويرجحون أنهما من أبناء الملوك لما يبدو عليهما من سيماء الملك ونضرة النعيم فخاف الشيخ سلامة عليهما من فتك الناس بسبب ما يفعله السلطان وجنوده في بلادهم من سلب ونهب .
س4 : كيف التقى السلطان جلال الدين بالطفلين محمود وجهاد ؟
ج4 بينما الشيخ سلامة يحاول الهروب من القرية بالصغيرين فإذا بجنود السلطان أقبلوا يغزون القرية فخرج لهم الشيخ وعرفهم بنفسه وأظهر لهم الصغيرين وأمرهم أن يكفوا عن القرية ويرسلوا رسولا منهم للسلطان فاستجابوا له وأخبروا السلطان بالخبر وفجأة أقبل السلطان في لمة من فرسانه وتوجه إلى القرية وسأل عن الشيخ سلامة الذي تقدم إليه مسرعا قائلا هاأنذا عبدك وعبد أبيك يا مولاي فترجل له السلطان وعانقه ثم ظهر الصغيران وارتميا عليه فضمهما إلى صدره وهو لا يكاد يعي ما حوله من الفرح وانهمرت دموعه وهو يقول : الحمد لله لست وحيدا في هذه الحياة لقد بقيا لي وبقيت لهما ثم دفع الصبيين إلى فارسين من فرسانه ليردفاهما خلفهما ثم ركب جواده وأخذ معه الشيخ سلامة .
س5 : كيف كافأ السلطان جلال الدين الشيخ سلامة ؟
ج5 : أمر جنوده أن يكفوا عن هذه القرية والقرى التي تجاورهما ولا يؤخذ من أهلها الخراج فشكره الشيخ ودعا له بطول العمر فخرج أهل القرى جميعاً فرحين مهللين وذهب الشيوخ والكبار منهم وشكروا السلطان على ما فعل وقالوا له نحن جنودك وبلادنا بلادك ونحن جميعاً في طاعتك فحياهم السلطان وقال لهم : لا تشكروني واشكروا الشيخ سلامة فأقبل الرجال عليه وحملوه على الأعناق .
س6 : صف حال السلطان بعد عثوره على محمود وجهاد ؟
ج6 : تبدلت أحوال جلال الدين بعد عثوره على ولديه – عاد إلى وجهه البشر بعد العبوس – انتعش في قلبه الأمل – شعر كأن أهله وذويه بعثوا جميعاً في شخص محمود وجهاد – قوى رجاؤه في استعادة ملكه وملك آبائه – ترسخت في ذهنه مقولة المنجم من أن محموداً سيهزم التتار ويصير ملكاً وذلك بعد أن قتل التتار ابنه الأمير بدر الدين لم يعد يشعر بغضاضة من انقطاع الملك عن ولده فقد أصبح يعتبر محموداً كابنه
س7 : استخلص السلطان العظات بعد لقاءه بالطفلين . وضح ؟
ج7 : بدأ السلطان يفكر في حقارة الدنيا وغرور متاعها – لؤم الإنسان وحرصه على الدنيا إنه عاش حتى رأى الدولة التي شيدها أبوه تنطوي بين عشية وضحاها إنه كان حريصاً على قتل طفل من أمس الناس به رحماً حتى لا ينتقل إليه الملك – إن الإنسان لابد أن يتعظ وألا يتمادى في الباطل ويترك القدر لله يدبره كيف يشاء .
س8 : لماذا كانت جهاد تبكى عند أبيها السلطان جلال الدين ؟
ج8 : دخلت جهاد على أبيها وهى تبكى فأسرع إليها وضمها إلى صدره وسألها عن سبب البكاء فأجابته بأن محموداً خرج لقتال التتار منذ الصباح ولم يعد .
فتبسم الأب من قولها وقال لها : لماذا لم تخرجي معه ؟ قالت : إنه منعني من الخروج لأنه سيلتحم مع التتار في معركة ويخشى على من الوقوع أسيرة في أيديهم . فضحك السلطان واستغرق في الضحك فغضبت جهاد وظهر عليها الامتعاض كأن أباها يستخف بكلامها فراعى الأب شعورها وفجأة تصنع الاهتمام وقال لها : لا تخافي على محمود إنه فارس شجاع لم يقدر التتار على قتله .
س9 : كيف أصيب الأمير محمود كما ذكر السائس سيرون ؟
ج9 : قص سيرون ما حدث لمحمود على الشيخ سلامة أولاً وأخبره بأن الأمير خرج يحمل سلاحه وأمرني أن أحمل سلاحي لأنه سيقاتل التتار وربما يحتاج لمعونتي ثم اتجه بجواده إلى الغابة الشرقية وأمرني أن أتبعه حتى إذا اقتربنا من طلائع الأشجار بدأ يضرب أغصانها بسيفه وأنا أفعل مثله حتى تصبب العرق من جبينه فأشفقت عليه وقلت : لقد انهزم العدو وفروا أمام سيفك أيها الأمير ولكنه دفع جواده في صدر الغابة فخفت عليه الخطر وفجأة أبصرت جرفاً شديد الانحدار يقترب منا فوقف شعر رأسي ونبهت الأمير للخطر ثم اندفعت بجوادي خلف الأمير الصغير واختطفته من سرجه على مدى خطوات من الجرف وشددت العنان بقوة فذعر الجواد وانقلب بنا على الأرض أما جواد الأمير حاول اتقاء الخطر فعجز بسبب سرعته فوقع في جانب من الجرف أقل انحداراً ولم أعلم ما حدث لنا بعد ذلك حيث أغمى علي بعد السقوط وإذا بالأمير قد بردت أطرافه وشحب لونه فحملته على جوادي ورجعت به . فأرجو أن تشفع لي عند السلطان وابسط له عذري فإنني أخشى من عقوبته .
س10 : ما نصائح السلطان للفارس الصغير وماذا أعطته جهاد ؟
ج10 : حينما استيقظ محمود في الصباح وبدا عليه أثر الشفاء داعبه خاله السلطان جلال الدين وقال له : إنني معجب بشجاعتك أيها الفارس الشجاع ولكن أريد منك الحزم وألا تجازف مرة أخرى بحياتك وأن تنظر أمامك فوافق محمود على هذه النصائح حتى قال له السلطان : الآن اطمئن قلبي على فارسي الشجاع . وتزينت جهاد بأجمل الملابس ومضت إلى غرفة محمود حاملة باقة الزهور وقالت له : هذه هديتي إليك أيها الفارس الشجاع .
من لغويات الفصل الثالث
يتفطر : يتشقق ، الدساكر : القرى العظيمة والمفرد ( دسكرة ) ، لا محيص : لا مفر ، جاشت : تحركت ، حثيثاً : مسرعاً ، سفح : أسفل والجمع سفوح ، روعها : خوفها ، يعللهما : يصبرهما ، رجل : من يمشي على قدميه والمفرد راجل ، مستكنين : ذليلين ، التجلد : التصبر على ما يكره ، حسبي : يكفيني ، دواليك : باستمرار ، ابتاع : أشترى ، يألو :يقصر ، يتخرصون : يكذبون بالباطل ، سيماء : علامات ، الإفضاء : التصريح ، يوطد : يثبت ، سنوج : ظهور ، راعهم : أذلهم ، لمة : جماعة ورفقة ، يردف : يركب ، سؤدد : شرف ، الغضاضة : العيب ، توقد الذهن : شدة الذكاء ، عنَّ له : ظهر ، غل : قيد ، رجماً : ظناً ، حاق : نزل ، صروف : مصائب ، عبرة : عظة والجمع عبر ، عرض : متاع الدنيا والجمع أعراض ، استرسل : استمر ، استخراطها : اشتددها ، أومأت : أشارت ، جأشها : قلبها ، الامتعاض : الضيق والعضب ، المسردة : المحكمة الصنع ، البتار : شديد القطع ، يبيد : يهلك ، يربد : يتغير والمراد يحمر عند الغضب ، يغيض : يذهب وينتهي ، يساور : يخالط ، عنت : تعب ومشقة ، يركض : يجري ، كفليه : مثنى كفل وهو العجز ، تكظم : تكتم ، اللب : العقل والجمع ألباب ، فرائض : عضلة في الصدر ويكنى لها عن شدة الخوف والمفرد فريصة ، مهرو لين : مسرعين ، أرجاء : نواحي والمفرد رجا ، الأوغاد : جمع وغد وهم الحقراء ، سبات : نوم ، المراس : المعالجة ، حفيف : صوت ، خيلاء : عجب وكبرياء ، تمور : تتحرك ، أعطافه : جوانبه والمفرد عطف ، يترنح : يتمايل ، النشوان : السكران ، استدارت : رجعت للخلف ، الأكم : جمع أكمة وهي التلال ، جمشت : كلفت ، غلواء : قمة ، معين : بئر ، يأبه : يهتم ، جاثماً : مكباً ، دثرة : غطاه ، ترديت : سقطت ، راعتها : أفزعها ، هامته : رأسه والجمع هام وهامات ، يجدل : يصرع ، أشتات : جمع شيت وهو المتفرق ، بنادق : شرائط والمفرد بندقة ، قلنسوة : غطاء ، موشاة : مزينة ، منسوقة : مرتبة .


أجب عن الأسئلة الآتية

[b]" لم يكد (جلال الدين) يعلم وهو يبكى أهلة وذويه أحر البكاء ،وينفطر قلبه حزناً عليهم أن طفليه الحبيبين (محمود وجهاد) حيان يرزقان ، إذ يعيشان في إحدى الدساكر المجاورة للاهور....


‌أ- هات مفرادت (الدساكر) ومفرادها .

‌ب- وضح بإ يجاز كيف نجا الطفلان ،وما فضل الشيخ (سلامة ) في ذللك؟

‌ج- عـــلل : 1- تسليم الطفلين للشيخ (سلامة ) .

2- عدم إخبار ( جلال الدين ) بذلك .

3- عدم اقناع أهل القرية بقول الشيخ عن الطفلين بأنهما يتيمان .

4- تفكير الشيخ ( سلامة ) بالهرب و معه الطفلين من القرية

‌د- كيف جاء تكريم ( جلال الدين ) للشيخ ( سلامة ) وقريته ؟ وما أثر ذلك عليهم ؟

‌ه- تغير ت حياة ( جلال الدين ) بعد ولديه وضح ذلك مبيناً كيف نظر إلى الدنيا آنذاك .

................................................................................................................................................................................................................................................................................................


"حياك الله يا هازم التتار ، لقد هزمتهم با بني إلى غير رجعة ... لكن حذراً با بني أن تجازف مرة أخرى بحياتك " .


‌أ- ما غرض النداء " يا هازم التتار ؟ وما نوع الأسلوب " حياك الله " ؟ وما صحة المقولة الأولى تاريخياً ؟

‌ب- كيف أصيب ( محمود ؟ وما أثر ذلك على كل من : ( جهاد – جلال الدين – سيرون )

‌ج- أثنى ( جلال الدين ) على ( محمود ) ثم حذره فما أثر كل الثناء والتحذيرعلى ( محمود ) ؟

‌د- عـــلل : 1- قول جلال الدين لمحمود " إني معجب بشجاعتك وبطولاتك أيها الفارس الشجاع

2 - لجوء ( سيرو ن ) للشيخ ( سلا مة ) بعد إصابة ( محمود ) .

1- وضح نصائح ( جلال الدين ) للفارس الصغير . ...........................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................







السؤال الثاني :

"حياك الله يا هازم التتار ، لقد هزمتهم با بني إلى غير رجعة ... لكن حذراً با بني أن تجازف مرة أخرى بحياتك " .
[/b][/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة واسلاماه س وج2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة واسلاماه س وج1
» قصة واسلاماه س وج3
» قصة واسلاماه س وج4
» قصة واسلاماه س وج5
» قصة واسلاماه س وج6

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حجازة التعليمية :: المنتديات التعليمية :: المرحلة الاولى :: اللغة العربية-
انتقل الى: